من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار وتقارير
محليات
ملفات
شؤون عسكرية
قالوا عن اليمن
رياضة
منوعات
عربي ودولي
اقتصاد
مقالات
من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
آخر تحديث :
الثلاثاء-29 يوليو 2025-11:38م
اخبار وتقارير
إتلاف 1023 لغم حوثي في تعز
الجمعة - 04 أكتوبر 2024 - 03:14 ص بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - عدن
أتلف مشروع مسام السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 1023 لغم وعبوة من مخلفات ما زرعته مليشيا الحوثي الإرهابية، في محافظة تعز.
وذكر بيان صادر عن المشروع، يوم الخميس، إن فريق المهمات الخاصة نفذ عملية إتلاف وتفجير لعدد 1,023 مادة متفجرة من مخلفات الحرب في منطقة باب المندب، بمديرية ذباب، التابعة لمحافظة تعز.
وأضاف البيان عملية الإتلاف شملت 22 لغماً مضاداً للأفراد، و247 لغماً مضادا للدبابات، و52 قذيفة، و320 فيوزاً منوعاً، بالإضافة إلى 4 صواريخ كاتيوشا، و490 طلقة منوعة، و8 عبوات ناسفة.
وأوضح قائد فريق المهام الخاصة بمشروع مسام قطاع عدن والساحل الغربي؛ أديب رجب، أن الألغام ومخلفات الحرب الأخرى التي تم التخلص منها هي حصيلة ما قامت فرق المشروع بجمعه خلال شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
وأكد رجب أن عملية الإتلاف نُفذت بنجاح ووفقاً لأعلى المعايير الدولية في مجال نزع الألغام، وهي "خطوة حيوية لضمان سلامة المدنيين وتسهيل عودة الحياة الطبيعية في المناطق المتضررة، حيث تسهم في تقليل الخطر الذي تشكله هذه الألغام على الأرواح والممتلكات، وتتيح للسكان المحليين استعادة نشاطاتهم اليومية بأمان".
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
وزير بصنعاء يكشف فضيحة مدوية عن الحوثيين ويعترف بها رسمياً أمام العالم.
اخبار وتقارير
من الثنية إلى الجَحشي.. أسرار آخر ساعات صالح تتفجّر وأسماء الخونة وقاتلوه ت.
اخبار وتقارير
الصيد الثمين.. هكذا سقط قاتل علي عبدالله صالح في قبضة ألوية العمالقة بالساح.
اخبار وتقارير
سخرية واسعة: خفضوا الوقود 200 ورفعوا الغاز 2000.. حكومة تضحك على المواطن.
مقالات
إيمان حُميد
"المعركة الأخيرة"... فيلم ناقص، وقصة لم تكتمل بعد
نجيب عبدالرحمن السعدي
صالح مات مرتين .. !
نزار الخالد
علي عبدالله صالح... زعيم استشهد واقفًا، فبقي الوطن مكسورًا من بعده
د. ثابت الأحمدي
الإمامة مع رؤوس اليمن ورموزها.. إجرام عابر للزمن..!
عبدالله اسماعيل
نسف خرافة الألف عام.. كم حكمت الإمامة الزيدية الهادوية في اليمن؟
همدان الصبري
الموروث الزيدي بشقيه (السلالي والقَبلي)... ما بين قتل الحُكام وتدمير الأرض والإنسان!