من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار وتقارير
محليات
ملفات
شؤون عسكرية
قالوا عن اليمن
رياضة
منوعات
عربي ودولي
اقتصاد
مقالات
من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
آخر تحديث :
الثلاثاء-29 يوليو 2025-10:14م
اخبار وتقارير
وصول شحنة أرز جديدة إلى عدن.. خاصة بهؤلاء
الخميس - 01 أغسطس 2024 - 11:18 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - عدن
أفاد برنامج الغذاء العالمي، اليوم الخميس، بان شحنة جديدة من مادة الأرز المخصص للمساعدات الإنسانية، قد وصلت إلى العاصمة عدن، إذ أنها تكفي لقرابة 400 ألف أسرة من الفئات الأكثر ضعفاً.
جاء ذلك في تدوينة نشرها حساب البرنامج على موقع إكس قال فيها: "وصلت شحنة كبيرة من الأرز المقدم من كوريا الجنوبية إلى ميناء عدن والمخصص لدعم العائلات الأكثر ضعفاً في اليمن".
وأضاف أن هذه الشحنة من شأنها توفير الغذاء الأساسي لـ396 ألف أسرة تعاني من انعدام الأمن الغذائي الشديد في البلاد.
شحنة الأرز تأتي في ظل أزمة تمويلية حادة يعاني منها البرنامج تهدد بتقليص برامجه وأنشطته الإنسانية في البلاد، حيث "لم يتم تمويل خطته للستة الأشهر القادمة (أغسطس/آب 2024 - يناير/كانون الثاني 2025)، والقائمة على الاحتياجات، سوى بنسبة 28% فقط حتى الآن.
ويشار إلى إن 17.6 مليون شخص في اليمن سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد خلال العام الجاري 2024، بينهم 7.7 مليون طفل دون سن الخامسة وامرأة حامل ومرضعة سيعانون من سوء التغذية الحاد، ويحتاجون إلى تدخلات غذائية إنسانية متكاملة منقذة للحياة، طبقاً لتقارير أممية حديثة.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
وزير بصنعاء يكشف فضيحة مدوية عن الحوثيين ويعترف بها رسمياً أمام العالم.
اخبار وتقارير
لم يكشفه الفيلم: الزوكا قُتل بوحشية ورأس صالح ثأرًا لحسين.. ورأس طارق انتقا.
اخبار وتقارير
قيادي إصلاحي بارز: صالح عاش "العصر الذهبي" وقتل زعيم الحوثيين.. واللقاء الم.
اخبار وتقارير
من الثنية إلى الجَحشي.. أسرار آخر ساعات صالح تتفجّر وأسماء الخونة وقاتلوه ت.
مقالات
إيمان حُميد
"المعركة الأخيرة"... فيلم ناقص، وقصة لم تكتمل بعد
نجيب عبدالرحمن السعدي
صالح مات مرتين .. !
نزار الخالد
علي عبدالله صالح... زعيم استشهد واقفًا، فبقي الوطن مكسورًا من بعده
د. ثابت الأحمدي
الإمامة مع رؤوس اليمن ورموزها.. إجرام عابر للزمن..!
عبدالله اسماعيل
نسف خرافة الألف عام.. كم حكمت الإمامة الزيدية الهادوية في اليمن؟
همدان الصبري
الموروث الزيدي بشقيه (السلالي والقَبلي)... ما بين قتل الحُكام وتدمير الأرض والإنسان!