نجا مسؤول التجنيد في حركة حماس باسل صالح من عملية اغتيال إسرائيلية في بلدة جدرا الساحلية جنوبي بيروت.
وأقرت حركة حماس بنجاة قيادي لها من محاولة الاغتيال مشيرة إلى مقتل شخصين من جراء القصف الإسرائيلي وإصابةِ آخرين.
ويأتي هذا القصف ضمن سلسلةِ الاغتيالات التي تُنفذها إسرائيل ضد شخصيات من حزب الله وحماس في لبنان، وهو ثاني أعمقِ قصفٍ بعد الغارة التي أدت لمقتل القيادي في حماس صالح العاروري في الضاحية الجنوبية.
ولم يصدر الجيش الإسرائيلي أي تعليق حتى الآن.