عدن تغرق بمجرد زخة مطر بسيطة وباقي المدن اليمنية تفتقر لمحطات وشبكات الصرف الصحي وكذا المياه
فاين ذهب مليار دولار خلال عشر سنوات؟
المرفقات بعدد 3
• ارفق لكم كشف يتضمن حجم التمويلات الدولية من 2015 الى 2024 والمخصص لقطاع المياه والصرف الصحي والاصحاح البيئي ومصنفة وفق كل سنة، وللأسف المدن اليمنية ومنها العاصمة عدن تفتقر لاي محطات صرف صحي او شبكات صرف وتغرف في لحظات بسيطة غير ما يتعلق بطفح المجاري وانعدام مياه الشرب
• مبلغ التمويلات الإجمالي لجميع القطاعات التي يدعوا دعمها هو 33 مليار دولار منها هذا الواحد مليار ادعوا انها ذهبت في مشاريع المياه والصرف (وارفق صورة جزء من الرصد لنوعية المشاريع و المبلغ للعام 2018)، وطبعا نحن رصدنا ووثقنا لكل السنوات مفصلة ومسلمة لنيابة الأموال العامة في ملف القضية رقم 94 لعام 2024 والذي استكملنا فيه كافة الوثائق قبل حوالي شهر.
• هذه المبالغ أعطيت من المانحين عبر منظمات دولية مثل اليونيسيف وكير والأمم المتحدة لخدمات المشاريع والهجرة الدولية وغيرهم ولكن هذه الأموال للأسف تبخرت ولا يوجد لها أثر فعلي على السكان او على البلد الا ما خلى من توزيع سطل وقالب صابون ودورة تعليم غسل اليدين ومكافحة الكوليرا التي ما زالت مستمرة هي وامراض الحميات وستنتشر حاليا بعد هذه الكوارث.
• تتحمل وزارة المياه والبيئة ممثلة بوزيرها #توفيق الشرجبي المسؤولية الأولى وراجعوا منشوراتي المفصلة سابقا عن تعاونه مع الوزير الحوثي السابق نبيل الوزير والبزنس بينهما والمساهمة في وصول الأموال لمليشيا الحوثي وعدم استفادة الشعب وراجعوا مشروع ما يسمى المدن الحضرية في عدن وكم مخصصاته من التمويلات وماذا قدم لعدن ومن اين كان يستلم مرتباته (وارفق لكم صورة لكشف مرتب مديرة المشروع صادر من صنعاء من عند وزارة الحوثي في 2020. وقد نشرتها في حينه 2020 وارفق لكم رابط المنشور بالتعليقات ايضا.
#لن_نصمت #وين_الفلوس