في مستهل ٢٠٢٠ أفتتح مشروع مياه حيس، بعد تجهيزه لمدة، على نفقه العميد طارق،
وبدأ العمل فيه عام ٢٠١٩ ولم ندخل بعد مرحلة الهدنة، وكان جهد المعركة هو المسيطر على كل شيء، لكن عند معرفة حاجة حيس الماسة للمياه، أغاثهم العميد طارق بالمياه، فالماء أصل كل شيء .
في شهر اكتوبر ٢٠٢٠ افتتح مشروع مياه جبل النار لسقيا عشرة آلاف نسمة بنفقة من العميد طارق صالح، فالماء أصل كل شيء .
افتتح القائد سنة ٢٠٢٤ مشروع مياه المندب الإستراتيجي، ومن المشاريع المهمة، فالماء هو أصل كل شيء .
في ٢ اكتوبر سنة ٢٠٢٤ تم افتتاح مشروع مياه المخاء الذي نفذ،بالمناصفة،بين الخلية الانسانية ومنظمة الهجرة الدولية .
ولا ننسى مشروع مياه الكديحة، وقبل أشهر أفتتح مشروع مياه في قعطبة بالضالع على نفقة المقاومة، وقبل أيام بدأ الضخ التجريبي لمشروع مياه الظريفة في الوازعية، تنفيذ الخلية الانسانية ، وهناك مشاريع كثيرة، لا تعد، حول جغرافية البلاد، وأول عمل تقوم به حيث تكون أن تغيث الناس بالماء،وأهم عمل الماء .
من حيس الى المندب، حضر القائد بمشاريع المياه، من المندب وصولاً الى قعطبة، من الوازعية الى المخاء، ولكن المشروع الوحيد وهو الأكبر والذي تعرقل الى الآن هو مشروع الشيخ زايد في تعز وبتكلفة تقارب عشرة مليون دولار، ووضع حجر الأساس في ٢٠٢٣.
بعد زيارة القائد لتعز ووضع حجر الأساس لمشروع المياه دشن المحافظ العمل في شهر أغسطس من ذات العام وبجانبه الشيخ صادق الضباب وهو من كبار مشايخ تعز، ثم فجأة بدأت الوسوسة وتخويف الأهالي وتوقيف العمل، والوسوسة من اكبر رأس بالبلاد.
أعتقد نسيت مشاريع مياه كثيرة، وهذه لمحة عن انجازات القائد،بقطاع المياه فقط، وأستغرب ليش الإشكالية بمياه تعز !