152 مليون دولار مشروع استعادة التعليم سلمت للمليشيا الحوثية عبر المنظمات والتوقيع والمخالصة على الفاسدين بالشرعية
#لن_نصمت #وين_الفلوس
وثائق مشروع استعادة التعليم عبر منظمات اليونيسف وبرنامج الغذاء العالمي ومنظمة أنقذوا الطفولة (الوثائق ملفين بعدد صفحات اجمالي 195 صفحة)
هذه المنظمات من أكثر المنظمات دعما لمليشيا الحوثي وبالإمكان مراجعة منشوراتي عنهم منذ 2020 وحتى الان
المرفقات بالمنشور عدد 5
من خلال وثائق المشروع يتضح التالي:
- مبلغ التمويل للمشروع 152 مليون دولار
- مكونات المشروع أربع مكونات ومنها مكون لدعم المعلم بحوالات نقدية كحوافز ومخصص له 122 مليون دولار من المبلغ الاجمالي، وللأسف المعلمين بدون حتى مرتبات في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي. ومعتمد من 2021
- أيضا من مكونات المشروع توزيع أغذية ومستلزمات مدرسية وتدريب وتقييم وغيرها.
- المنظمات ناقشت المشروع مع الجهات التابعة لمليشيا الحوثي وسلمته له ومن ضمن الأشخاص المذكورين قاسم قاسم الحمران (وهو أحد من نشرنا عنه في تقرير الامن والمخابرات لمليشيا الحوثي)
- المشروع يركز على مناطق ذات أولية للتدخل والنسبة الأكبر في مناطق تحت سيطرة المليشيا وهناك مناطق بنسبة اقل تحت الشرعية ويظهر ان كل المناطق للمشروع تدار عبر مليشيا الحوثي حتى ولو كانت تحت سيطرة الشرعية.
- من الواضح ان الشرعية محلل فقط وهذا يعود الى بعض الفاسدين بالشرعية مثل وزارة التخطيط لواعد باذيب وكذا وزارة التربية والتعليم والا كيف يقبلوا بذلك وكيف سيتم ايضا جمع معلومات تفصيلية عن التعليم والمعلمين في مناطق الشرعية وارسالها الى مليشيا الحوثي فأحد المكونات للمشروع يتعلق بذلك. طبعا ذلك ينطبق على مشاريع أخرى مثلا في قطاع المياه والصرف الصحي وأسالوا توفيق الشرجبي وزير المياه والبيئة أحد اهم المسهلين لوصول التمويلات لمليشيا الحوثي. وبالامكان البحث عن علاقة هؤلاء الثنائي بعلي النعيمي المحول للجهات الأمنية في قضايا خيانة وتخابر وهو كان مساعد مدير مكتب رئيس الوزراء وهو هارب خارج اليمن حاليا.




