يهتم الساسة والمطبّلون على حد سواء بالمواقع الجغرافية للحسابات، أما أنا فأهتم بالمحتوى وماذا ينشر الحساب حتى لو كان موقعه الجغرافي كوكب زحل.
تلك الحسابات ذات الشنبات الوردية جميعنا نعرفها ونعرف أنها تدار إما من عصابات إبتزاز أو جماعات سياسية للإبتزاز، وتحدثنا عن هذا كثيرا، فلماذا يتفاجئ البعض أو يبالغ في ذلك؟ هذا ما ظهر وما خفي أعظم
المهم هناك من استطاع التلاعب بما يشغل الناس بالتوافه ويُنسيهم عن القضايا الأهم ، استطاع ان يشغلهم بثياب مذيعة ولم يشغلهم وطن بأكمله مستباح بلاسروال!
■ من صفحة الكاتب على فيسبوك