من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار وتقارير
محليات
ملفات
شؤون عسكرية
قالوا عن اليمن
رياضة
منوعات
عربي ودولي
اقتصاد
مقالات
من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
آخر تحديث :
الثلاثاء-29 يوليو 2025-06:12م
اخبار وتقارير
غارات جوية تثير هلع وخوف في صنعاء
الأحد - 29 سبتمبر 2024 - 11:24 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت محافظة الحديدة، اليوم الأحد، في بث الرعب والهلع في صفوف السكان بصنعاء وباقي المحافظات الخاضعة لسيطرة المتمردين الحوثيين.
واستهدفت مقاتلات جيش الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق من الأحد، المنشآت الحيوية والنفطية في مينائي الحديدة ورأس عيسى.
وقالت مصادر محلية، أن المواطنين سارعوا بالوصول إلى محطات الوقود خوفاً من نفاد المخزون، مما أدى إلى تشكيل طوابير طويلة أمام المحطات، في العاصمة المحتلة صنعاء ومحافظة اب.
وأضافت أن صنعاء شهدت مساء الأحد ازدحاما غير مسبوق أمام محطات البترول عقب غارات إسرائيلية استهدفت خزانات الوقود بميناء الحديدة ورأس عيسى للمرة الثانية خلال أشهر في ظل مخاوف من استغلال مليشيا الحوثي الإيرانية، القصف للمتاجرة بالمشتقات النفطية في السوق السوداء.
وتداول نشطاء محليون، مساء اليوم الأحد، صورا تُظهر طوابير طويلة للسيارات في صنعاء ومحافظة اب، أمام محطات الوقود.
وجاءت الغارات الجوية الإسرائيلية رد على الاستهداف الحوثي الذي أطلق صاروخ باليستي أمس السبت -ردا على اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله-، على تل أبيب قبل أن تعترضه الدفاعات الجوية الإسرائيلية.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
وزير بصنعاء يكشف فضيحة مدوية عن الحوثيين ويعترف بها رسمياً أمام العالم.
اخبار وتقارير
لم يكشفه الفيلم: الزوكا قُتل بوحشية ورأس صالح ثأرًا لحسين.. ورأس طارق انتقا.
اخبار وتقارير
قيادي إصلاحي بارز: صالح عاش "العصر الذهبي" وقتل زعيم الحوثيين.. واللقاء الم.
اخبار وتقارير
من الثنية إلى الجَحشي.. أسرار آخر ساعات صالح تتفجّر وأسماء الخونة وقاتلوه ت.
مقالات
إيمان حُميد
"المعركة الأخيرة"... فيلم ناقص، وقصة لم تكتمل بعد
نجيب عبدالرحمن السعدي
صالح مات مرتين .. !
نزار الخالد
علي عبدالله صالح... زعيم استشهد واقفًا، فبقي الوطن مكسورًا من بعده
د. ثابت الأحمدي
الإمامة مع رؤوس اليمن ورموزها.. إجرام عابر للزمن..!
عبدالله اسماعيل
نسف خرافة الألف عام.. كم حكمت الإمامة الزيدية الهادوية في اليمن؟
همدان الصبري
الموروث الزيدي بشقيه (السلالي والقَبلي)... ما بين قتل الحُكام وتدمير الأرض والإنسان!