دفعت الأوضاع المعيشية الصعبة التي تعيشها اليمن نحو 100 لاجئ صومالي إلى ترك البلاد والعودة إلى ديارهم الأصلية هرباً من جحيم الحرب التي شنتها ميليشيا الحوثي الإيرانية منذ العام 2015.
وبحسب بلاغ صادر عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 99 لاجئ صومالي - بمن فيهم نساء ورجال وأطفال وكبار السن، بعضهم وصل منذ عقود وآخرون ولدوا في اليمن - اختاروا العودة إلى ديارهم في الصومال.
قدمت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وشركاؤها فحوصات طبية ومساعدات نقدية وحزمة تكامل لمساعدتهم على بدء حياتهم من جديد.