ان أغلب من يصيح من الأحداث في حضرموت والمهرة من المحسوب على الشرعية ، ما يزال يكلمك وكأننا عايشين ما قبل 7 إبريل 2022م ، حيث كانت الدولة او الشرعية يمثلها هادي وعلي محسن وبن دغر
الدولة او الشرعية ما بعد هذا التاريخ ، يمثلها مجلس رئاسي من 8 أعضاء ، نصفهم كان موافق على ما حدث و3 لم يتخذوا أي موقف ، والعليمي فقط هو من اعترض
يعني نصف الشرعية على الأقل موافق
ويمكن نقول أيضاً ان نص الحكومة أيضاً موافق وعلى رأسهم وزير الدفاع
وهنا فأن الحديث عن "تهديد المركز القانوني للدولة" من نصف هذه الدولة يُصبح هراء
يمكن تقول انه خلاف او صراع ، لكنه في الأخير داخل هذه "الدولة" او الشرعية
لكن نقول ان نص الشرعية مثل الحوثي ، فهذا يعني اسقاط كامل للشرعية
لان الموضوع مش نقوة طماط
هي شرعية بـ 8 رؤوس، زي ربطة كراث
يا تشل الكل والا مافيش