إلى بعد حرب 94 وانا وحدوي نمبر ون. وتاك الأيام الوحدويه لها شنه ورنه . وبها مصالح وخبر علم لما تكون وحدوي.
خرجوا لنا جماعه من أصحابنا الجنوبيين ودهفونا من الوحدويه دهفونا دهفونا ماقلت كذا الا وقدني انفصالي نمبر ون بعد أقل من ثلاثه اشهر من انتهاء حرب 94 الأمر والخيرة لله وش قد زرق بنا لاهنا..في دكة الانفصال.
وكنت مكفح في عيون الريح مع الانفصال. وقالو بنا قب سجن 9 اشهر. بعد ماخرجت
قال لي صديق حكيم.
اسمع شعك باتتعب كذا. داعس على الليزر للأخير.
طيب وش نصلح؟
قال شع عاد المساب طويل ماشي انفصال قريب.
طيب والحل؟
الحل انك تروح تنسم قليل يعني ترتاح قليل وبعدا ارجع عاده يمداك
طيب ارتاح وين وكيف؟
روح لك الموتمر الشعبي سنه والا سنتين وبعدا ارجع معنا انفصالي. واذا تعبت ارجع ثاني مره ارتاح لك في الموتمر .الموتمر قده دهجه
قلنا تم.
عام 2015 رجعت لشغلي ووقعت انفصالي جدا وعندما تأسس المجلس الانتقالي كنت انتقالي جدا حد التطرف. وبدأت الانفصالية تدر زلط ومصالح.. الا وقد جت قوم تدهفنا . ودهفونا ودهفونا . ماعد قلت كذا الا وقدني وحدوي جدا. يا عمر بصعيد وش قد جابني لاهنا. الأمر والاخيره لله.
ماحصل فرصه للالتحاق باي جهه الا لما عاد ماشي فيها مصالح شخصيه اول ماتجي فيها مصالح يزرقوا بي لاخارج هذا الاتجاه الا وقدني في الاتجاه اللي أصبح تهمه..
ذلحين المجلس الانتقالي باقي قليل وماعد تكون فيه مصالح ولافيه زلط.. وباحصل فرصه كثيرين بايروحوا وبايخلوه وباترندع لي فيه بالراحه