من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار وتقارير
محليات
ملفات
شؤون عسكرية
قالوا عن اليمن
رياضة
منوعات
عربي ودولي
اقتصاد
مقالات
من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
آخر تحديث :
السبت-05 يوليو 2025-12:37ص
اخبار وتقارير
أزمة كهرباء تهدد علاقة الشرعية اليمنية بالمجلس الإنتقالي الجنوبي
الإثنين - 13 مايو 2024 - 03:55 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - غرفة الأخبار
قالت صحيفة العرب الدولية أن أزمة الكهرباء التي تشهدها العاصمة عدن والمحافظات الجنوبية المحررة هذه الأيام لا تهدّد فقط علاقة الشرعية اليمنية بسكان مناطق الجنوب ولكنّها تهدّد أيضا علاقتها بأحد الشركاء الأساسيين في تشكيلها؛ المجلس الانتقالي الجنوبي الذي وجّه لها مؤخرا نقدا لاذعا واتهمها بالعبث في إدارة الشأن الخدمي بمناطق الجنوب.
وبدأت أزمة الكهرباء الحادّة في عدن وعدد من مناطق جنوب اليمن تتحول إلى عنوان بارز لفشل حكومة أحمد عوض بن مبارك في معالجة الملف الاجتماعي والخدمي في مناطق الشرعية، مُشرعة الباب للمزيد من الانتقادات للسلطة المعترف بها دوليا يُخشى أن تخرج عن نطاق النقد الذي تتعرّض له من الأطراف المشاركة فيها إلى مبعث لغضب شعبي ضدّها.
واستدعت أزمة الكهرباء التي لاحت بوادرها من اقتراب موسم الحرارة الذي تتضاعف فيه الحاجة إلى هذه الخدمة شديدة الحيوية، توجيه السلطات المختصّة لنداء استغاثة إلى حكومة بن مبارك لتزويد محطات التوليد بالوقود قبل خروجها عن الخدمة بشكل كامل، وفق الصحيفة .
وقال عبدالرقيب فتح وزير الإدارة المحلية السابق إنّ المعالجات الحكومية لمشكلة الكهرباء في عدن لا قيمة لها.
وكتب فتح في منصة إكس قائلا “في عدن مع بداية كل صيف تتكرر نفس الأسطوانة؛ يناقش مجلس الوزراء مشكلة الإطفاء وانعدام الوقود. وتحت ضغط الصيف يتم فرض شراء الوقود من التجار. ويثبّت في المحاضر أن ذلك آخر صيف (يشهد مشكلة) وعلى مؤسسة الكهرباء تقديم الحلول العاجلة.. لكن لا يحدث جديد حتى الصيف القادم، وهكذا”.
وتشير الصحيفة إلى أن معالجة ملف الكهرباء في عدن تصطدم بمشكلة مزدوجة تتمثل في توقف مصافي تكرير النفط بسبب الحرب، واللجوء إلى استيراد الوقود الضروري لشغيل محطات التوليد، وهو خيار لم يلبث أن اصطدم بشحّ التمويل بسبب توقف تصدير النفط الخام جرّاء استهداف الحوثيين لمنافذ التصدير ما حرم السلطة الشرعية من موارد مالية كان جزء منها يذهب لتغطية مصاريف توفير الطاقة الكهربائية.
وذكرت أن أزمة الكهرباء تشمل أيضا، وإن كان بدرجة أقل حدّة، مناطق يمنية أخرى من بينها حضرموت التي شهد مركزها، مدينة المُكلاّ احتجاجا شعبيا على تردي الخدمة تمثَّل في قيام مجموعة من سكّان المدينة بقطع الشوارع في منطقة الديس بالحجارة والإطارات المشتعلة رفضا للانقطاع المستمر للكهرباء في فصل الصيف.
وبلغت حالة الغضب من أداء الحكومة اليمنية في مجال الخدمات حدّ دعوة دوائر ناقدة لها سكان عدن لاتخاذ خطوات “متطرفة” من قبيل التوجه إلى قصر معاشيق مقر السلطة الشرعية في عدن وحصاره “ومنع وصول الماء والكهرباء والغذاء إليه”.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
قيادية حوثية تشتم الصحابة علنًا.. فيديو صادم يفضح "الزينبيات" ويشعل الغضب ف.
اخبار وتقارير
إعدام طفل دافع عن شرفه بعد محاولة اغتصاب من قيادي بارز استدرجه إلى فندق في .
اخبار وتقارير
الكشف عن صفقة بين الحكومة والحوثيين.. إعادة تصدير النفط مقابل تشغيل مطار صن.
اخبار وتقارير
فتحي بن لزرق ينتقد قرار مجلس النواب "المغترب": مسرحية سمجة وعبث بوظيفة الرق.
مقالات
صالح ابوعوذل
مائة ألف دولار تؤجّل صداماً سياسياً بين بن بريك والعليمي
عبدالستار سيف الشميري
هل يصلحون للحكم ؟
محمد عيضة شبيبة
الشهيد المفترىٰ عليه!!
عبدالله اسماعيل
لا تعافي دون تجريمها: الزيدية الهادوية عقيدة الشرك والعنصرية والخراب
خالد سلمان
سقوط الراعي يفضح أدواته: الحوثي يطرق أبواب التسوية!
خالد بقلان
لا أحد مؤهل للحكم والسلطة لا الحوثيين و لا الشرعية ..!!