شركة موانئ دبي، بدأت تدير ميناء طرطوس السوري،
بعقد لثلاثين سنة .
وبعد إستلامه اليوم من البحرية السورية ..
سوريا الجديدة تستفيد من هذا العقد، وسيكون الميناء من أهم المراكز اللوجستية في البحر المتوسط،وهذه صفقة رابحة لسوريا وأن تكسب دخلاً محترماً، وتكسب حيوية الميناء في المستقبل،ويتحول الى أكبر مركز حيوي في ضفتي البحر الأبيض.
يمني ما، سيعلق على منشوري هذا، أن الإمارات تسيطر على الموانئ، والصفقة مؤامراتية، ويعتقد أن الشرع الذي أشرف على توقيع الصفقة لا يعرف شيء، والسوريون لا يدركون مصلحتهم،وفقط يدركها اليمني المنجرف خلف الحملات المشبوهة،والذي يجهل أن مؤانئ دبي تدير أكثر من سبعين منفذاً،بحرياً، من اسبانيا الى بيرو، ومن تركيا الى الجزائر .
موانئ دبي الأولى في العالم،وقدرتها على إدارة وانشاء مناطق تجارية حرة حول العالم،وفي كل القارات،والدول تتسابق لتحضى بفرصة تأهيل الموانئ المهملة،كما فعلت اوكرانيا واليونان ورومانيا،وقبرص، ودولاً كثيرة في الشرق والغرب،وبكل مكان .
عجيب أن الشرع لم يلغي الصفقة أستجابة لأنيس منصور وعادل الحسني،
وشلة شيطنة الإمارات،هه .