1_ تصنيف الحوثيون جماعة إرهابية أجنبية من قبل الولايات المتحدة.
2_ أنتقال المراكز الرئيسية للبنوك التجارية وشركات الصرافة من صنعاء الى عدن و المناطق المحررة.
3_ الضغط الأمريكي على الرئاسي و حكومته بضرورة منح البنك المركزي في عدن كافة صلاحياته لإتخاذ الأجراءات القانونية والمصرفية اللازمة لعودة الريال لقيمته الحقيقية.
4_ الرقابة الامريكية المشددة على كافة الحوالات ودورة المال القادمة من والى اليمن.
التعافي الأقتصادي حقيقي و ليس وهمي و توحيد الموارد وايداعها في البنك المركزي او فروعه بالمحافظات المحررة سيعزز الشفافية ويضمن خطوات الاصلاحات الحكومية ويعزز سعر العملة المحلية وصولاً الى سعرها الحقيقي 400 ريال مقابل الريال السعودي.
اذا تم إستئناف تصدير النفط الى جانب تنفيذ الاصلاحات والحوكمه سيصبح سعر الريال في المناطق المحررة معادل ويساوي سعره في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثيين.
رغم أن سعر الريال في مناطق سيطرة الحوثيين وهمي ومفروض بقرار سياسي بشكل أجباري فيما القيمة الحقيقية لدولار الواحد هي 2500 ريال يمني.
جمعه طيبه و طابت اوقات الجميع 💐