يتلخص المنطق في الآتي ..
مصلحتي گ يمني او سوري او لبناني او خليجي
"انا رب ابلي وللكعبة والقدس رب يحميه"
الخُمينية هوية قاتلة وفاشية، لا فرق جوهري بينها وبين الصهيونية. هي العدو الأقرب والأخطر، ولو لم يبق لها أعداء، لأصبحت عدوّة نفسها.
بعض الذين يتعاطفون مع إيران الخميني الآن ينطلقون من قاعدة معاكسة أمريكا وإسرائيل لا غير، وليس بدافع حساب تقاطع المصالح ومنطق من حطم بلداننا ولا يزال وسيستمر. ولذا، فهذا التعاطف ليس جوهريًا، بل ساذجًا،
وعليه، أعلنوا أنكم تؤيدون الحوثي، فهو أيضًا يقصف إسرائيل ويقدم صدقات على عتبة فلسطين
لكن ..
قديمًا قيل: "لك الويل لا تزني ولا تتصدقي".
من قتل وشرد وأباد شعبًا، اسمه اليمن، كان إلى قبل الحوثية سعيدًا عامرًا مطمئنًا آمنًا مستقرًا. لن يخدعنا بقميص غزة،
أما أن نقبل الخمينية وأولادها جملة، وأما أن نرفضهم جملة. لا تتعاطفوا مع إسرائيل إن أردتم، ولكن اخلعوا النعلين معًا على الأقل.
عبدالستارسيف الشميري
#الشبزي
---------------------------------
ايران ليست بريئة ، في عنقها دم دمشق، واشلاء تعز ،وشتات لبنان وفرقة العراق ، وعربدة المليشيات ،
في عنقها دمنا وبلادنا وتفرقنا وشتاتنا في أصقاع الأرض ،، فليذوقوا كاس الحرب الذي نشروه في اوطاننا ، وليتجرع الخامنئي كاس السم والاستسلام كما تجرعه الخميني نهاية حربه مع العراق ، ايا كانت نتائج هذه المعركة فهي لصالح العرب ،
إن هزمت اسرائيل وضعفت إيران فرحنا ، ورقصنا،
وان حصل العكس وانتصرت اسرائيل على الخمينية
كان يوم عيد وايضا فرحنا مرتين، وبه يبدأ العد التنازلي للحوثية
وغدا لناظره قريب ..
عبدالستارسيف الشميري
#الشبزي