60الف ريال معاش جنود الامن يجي كل شهرين . الراتب اذا ماتعرض للخصم بالكاد يكفي لشراء كيس طحين..
يعني انت ياوزير داخليه تصرف للجندي كل شهرين كيس طحين.
وعادك فوق هذا تشتي الجندي ع شان يستلم معاشه لازم يشتري تلفون قيمة تساوي معاش جندي حق سته اشهر
ع شان يحمل فيه تطبيق ع شان يقدر يستلم قيمة كيس طحين..
وعادك فوق هذا اخترت معاش شهر العيد
وفرضت عليهم مافيش معاش الا بأيفون
وتطبيق ولازم يجي الى داخل عدن
وياريت كل هذا ع شان تطبق نظام كلما في الامر انك تبحث عن المزيد من الرديات . مافكرت ان بعض الجنود شهداء
وبعضهم جرحى اصبحو معاقين.
لو انت جاد وهدفك اصلاح كشوفات الرواتب . لك ثلاث سنوات تستلم الرديات رواتب جنود لم يستلمو معاشاتهم اما انهم اسماء وهميه او انهم مش موجودين
ومع هذا مازلت مستمر في صرف معاشاتهم وتطلعها ع اساس انها رديات
وتستحوذ على هذه الرديات وهي مئات الملايين من الريالات خلال اكثر من ثلاث سنوات.كان يفترض انك بعد ثلاثه اشهر اذا لم ياتي صاحب المعاش يطالب بصرفه معاشه.انك تكون قد اسقطت هذه المعاشات من كشوفات الراتب.. لكنك كنت تكنز الرديات حق هذه الرواتب وطامع في المزيد منها..
على فكره يوم القيامة وزير الداخليه حيدان بايتحاسب مع المرتدين .هو مش مرتد ولكن بسبب الرديات . والرديات مش بعيد من الرده . يوم القيامه بايبعث مع مسيلمه وسجاح..