اخوان اليمن يغطون فشلهم باخذ الراي العام بعيدا عن قضايا الداخل اليمني حيث مرابضهم ،او المحيط الاقليمي حيث تكديس اموالهم لدى خلافتهم المزعومة ،وذلك بتركيز اكثر مشوب باختلاق اكاذيب ودعاية مظللة من كل نوع حول الانتقالي في الجنوب ، الامارات في الجوار البعيد والتحالف القريب ،مصر في الاقليم ..يبدو من خلال مواقفهم وكانهم مشغولين بشان تلك المناطق والدول ،كما لوكانت ارثا يخصهم يكيفون القضايا ويختلقون مبرراتها يرسمون خططا وسياسات لها ،ويصدرون احكاما غيبية بكل صفاقة وعته ..كل ذلك من اجل صرف انظار البسطاء عن فضائحهم في الداخل حيث يحكمون من خلال سلط الامر الواقع لهم ،التي يصورنها جنة الدنيا شبوة بن عديو ومارب العررررادة ،وتعز سالم وعبدالله العديني ،وصولا الى تركيا الاردوغانية ،وقبلها دوحة تميم وموزة ،وامبراطوريتهما (الجزيرة) .كل فشل لهم يعلقوه على سواهم، محطات اعلامية موجهه في اتجاه واحد بشكل اجباري لاتقبل التغيير ،او التعامل وفق زوايا تقبل ارسال متجدد ..كل ذلك لاخذ الناس بعيد عن قضاياهم وحتى لايصحوا من غفوتهم ..?!
إعلان فك الارتباط في ذكراه الـ30
حدود المغامرة الإيرانية
عن الاستقالة الـ1 من الصحوة وإعدام الشاب الإصلاحي محمد عبد الباسط المعلمي
مكتبتي التي تم إحراقها مرتين من طرفين متناقضين
ستبقى إيران هي ذاتها قبل وأثناء إبراهيم رئيسي وبعده
الباحث والمستشار السياسي.. بين أروقة "الدعاية الثورية"، ونسبية آينشتاين!.